مدونة الدكتور غازي الحيدري

مدونة د. غازي الحيدري تهتم بالجانب التربوي والتعليمي وإدارة وتطوير الذات اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لتفعيل علامة صح وبهذا تكون قد فعلت الخاصية طريقة ايقاف هذة الخاصية :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لالغاء علامة ( √ ) وبهذا تكون قد اوقفت الخاصية

اخفاء القائمة الجانبية من الرئيسية

طريقة تفعيل هذه الاضافة :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لتفعيل علامة صح وبهذا تكون قد فعلت الخاصية طريقة ايقاف هذة الخاصية :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لالغاء علامة ( √ ) وبهذا تكون قد اوقفت الخاصية

اخفاء القائمة الجانبية من الموضوع

طريقة تفعيل هذه الاضافة :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لتفعيل علامة صح وبهذا تكون قد فعلت الخاصية طريقة ايقاف هذة الخاصية :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لالغاء علامة ( √ ) وبهذا تكون قد اوقفت الخاصية

اخفاء القائمة الجانبية من الصفحات

طريقة تفعيل هذه الاضافة :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لتفعيل علامة صح وبهذا تكون قد فعلت الخاصية طريقة ايقاف هذة الخاصية :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لالغاء علامة ( √ ) وبهذا تكون قد اوقفت الخاصية

تأخير ظهور الصفحة لربع ثانية

طريقة تفعيل هذه الاضافة :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لتفعيل علامة صح وبهذا تكون قد فعلت الخاصية طريقة ايقاف هذة الخاصية :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لالغاء علامة ( √ ) وبهذا تكون قد اوقفت الخاصية

مدونة الدكتور غازي الحيدري، أستاذ جامعي ومدرب ومشرف تربوي

طريقة تفعيل هذه الاضافة :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لتفعيل علامة صح وبهذا تكون قد فعلت الخاصية طريقة ايقاف هذة الخاصية :- اضغط علي المربع اسفل كلمة مرئي لالغاء علامة ( √ ) وبهذا تكون قد اوقفت الخاصية

تغير الخطوط

Tajawal

BlogLabels

القائمة الرئيسية

الصفحات

تحديث الشخصية(4)



حديثنا يتواصل عن الجانب الروحي الذي يعد الجانب الأهم من جوانب شخصية هذا الإنسان، ولذلك كان هو الأجدر بالصيانة والتحديث، والرعاية والتركيز، ولقد أجاد من أكد هذا المعنى حين قال:

*أقبل على الروح واستكمل فضائلها*

*فأنت بالروح لا بالجسم إنســـــــانُ*.



ولما كان حديثنا عن العنصر الأساسي المطلوب للانطلاق في غمار الحياة، والذي تمثل بالإيمان الحقيقي الصادق، فإننا سنتحدث في هذه الأسطر عن جانب آخر أو لنقل عن عضو هو الأهم في الإنسان، *إذا صلح صلح الجسد كله*، ولعلك عرفته. 🤍 


وإذا كان ـ عزيزي القارئ ـ  الصلاح المادي للجسد يعتمد على صلاح القلب باعتباره مركز الحيوية ؛ فإن الجانب المعنوي كذلك أيضاً، ولذلك أحببنا الحديث عنه هنا؛ لإجراء عملية تحديث لما يحمل.


فالقلب هو محطُّ نظر الله *(إن الله لاينظر إلى صوركم ولا إلى أجسامكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم)*، ولذلك كان لزاماً العناية به، وتصفيته وتخليته من الأدران والأضغان والحسد والأحقاد، امتثالاً لقول ربنا *(ولاتجعل في قلوبنا غِلّاً للذين آمنوا)* وتعبئته وتحليته بالإخلاص والقرآن والإيمان، استجابة للملك الديان *(وحبّب إلينا الإيمان وزيّنه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان)*


فالتركيز على ذلك ـ  إذن ـ وإجراء عمليات التقييم والتقويم والمعالجة والتحسين، يضمن لقلوبنا الخُلوّ من الشبهات والشهوات، وقد يصل أحدنا بذلك ـ برحمة الله ـ إلى عليين *(يوم لاينفع مالٌ ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم)* سلمت قلوبكم👋🏻🤍

تعليقات

اعلان منتصف الموضوع

اعلان مقالات ذات صلة

ميزة جدول التنقل

التنقل السريع